خريجة كلية التربية للطفولة المبكرة - جامعة القاهرة بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف
عملت في مدارس مصرية ودولية ألمانية كمعلمة مرحلة رياض اﻷطفال (اللغة العربية)
بدأت بعدها رحلة التعليم المنزلي مع طفلتها اﻷولى منذ العام ٢٠١٣
قدمت دورات تدريبية للأمهات Online منذ عام ٢٠١٥ مع أكاديمة عقول وعلى صفحتها الشخصية
حصلت على العديد من التدريبات والشهادات في مجالات:
التربية وتعليم اﻷطفال
التدريب والتنمية البشرية وبناء الشخصية
الدعم النفسي والاجتماعي
العلم الشرعي وعلوم القرآن
متعلمة في البناء المنهجي - الدفعة الخامسة
متعلمة في معهد الفضيلة
متعلمة في برنامج أمومة واعية - الدفعة الرابعة
كما شاركت في عدة مشاريع لتنمية مهارات اﻷم والطفل:
شاركت في تأسيس مساحة مربانا في الشيخ زايد
شريك مؤسس لمركز براح للتدريب وتنمية المهارات في الهرم
وقدمت عدد من المنتجات المفيدة للأطفال:
أجندة أنا مميز - أول أجندة عربية للأطفال تعلمهم التخطيط والاستفادة بوقتهم مع تطبيق مهارات العادات السبع للأشخاص اﻷكثر فعالية
لعبة وجدتها اﻹسلامية
لعبة وجدتها عبر القارات - بالتعاون مع فريق ابن بطوطة
بعد رحلة في علوم التربية ونفسية الطفل
وصلت لقناعة إن الأطفال قادرين في أي سِن يتعلوا عن أي موضوع
المهم نختار مستوى المعلومات المناسب مع اﻷسلوب المناسب وبالطريقة المناسبة
والتعلم رحلة مستمرة، فكل ما يكبروا شوية ياخدوا مستوى أكبر من المعلومات ن الموضوع، لحد ما يوصلوا لمعرفته بشكل أقوى وأكبر... ودايماً هيكون في جديد
ومع نعمة ربنا عليا إني شطورة في تبسيط المعلومات وتوصيلها بشكل مناسب للي أدامي - كبير أو صغير- فأنا بحب جداً أنقل العلم اللي اتعلمته
علشان كده هتلاقيني بقدم كورسات للأطفال تساعدهم في بناء شخصيتهم بشكل أفضل
أو كورسات تعليمية تزود معرفتهم أو تساعدهم على مذاكرتهم بشكل أفضل
وكمان هتلاقيني بحب أشاركك معرفتي عن التربية وتعليم أولادنا وإزاي نساعدهم يحسنوا من سلوكهم
وهتلاقيني سند ليكي لما تكوني محتاجة حد يفكر معاكي أو دعم نفسي ليكي
بحب أشاركك المهارات اللي اتعلمتها على مدار حياتي كزوجة وأم وطالبة وصاحبة مشروعات
وكل دي بتكون خطوات في سعينا لحياة أفضل في الدنيا، علشان نكون قادرين نقوم بدورنا في الحياة كما يحب ربنا ويرضى...
احنا في اﻵخر هدفنا 💚الجنة💚
عادة بيبدأ الكلام بـ.. خريجة كلية كذا
لكن الحكاية بدأت من قبلها
من ثانوية عامة لما وقعت في إيدي كتب علم نفس النمو - مش بتاعة زمايلي في أدبي ﻷ، كتب جامعية، واستهوتني وبدأت اشوف اللي بقرأه ده في الناس حواليا
بعدها جت الكلية، والحمد لله الكلية كانت محطة مهمة جداً في حياتي ومليانة نعم وكرم وفتح من ربنا عليا في العلم
الدراسة اﻷكاديمية رغم ثقلها وتنوع المواد اللي درسناها في الكلية
لكن ربنا رزقني شغف بالعلم ساعدني أقدر أستفيد من أساتذتي اﻷفاضل - دكاترة ومعيدين
كذلك ربنا رزقني فيها بأساتذة رائعين، على المستوى العلمي واﻷخلاقي، فيسر لي البيئة المشجعة ومصادر العلم والتشجيع
وكذلك اﻷنشطة الجامعية اللي بدأنا نوظف فيها اللي بنتعلمه، وكانت فرصة عظيمة من الله أصقل فيها كمان مواهبي ومهاراتي
فاتخرجت وأنا بفضل الله معلمة رياض أطفال شاطرة واعية ومبدعة بفضل الله
بدأت بعدها الاتجاه الطبيعي بعد التخرج، وهو إني أشتغل في مدرسة
واشتغلت بالفعل في مدرسة ناشيونال ومدرسة انترناشيونال ألمانية - ودي كانت حاجة لطيفة ﻹن منشأ فكر رياض اﻷطفال أصلا كان ألماني، فكانت فرصة أشوف بقى اﻷلمان نفسهم بيطبقوا الكلام ده إزاي
بعدها بدأت رحلتي في تكوين أسرة مع زوجي العزيز
وهنا تبدأ محطة جديدة تماماً
وهي رحلة التعليم المنزلي والعودة للدراسة والمذاكرة الدائمة والمستمرة مع ولادي
رحلتنا في التعليم المنزلي بدأت في فترة حملي، وإحنا بنفكر في إيه نوع التربية والتعليم اللي عايزين نوفره لبنتنا اللي جاية بإذن الله
وﻹني في المطبخ زي ما بيقولوا، فأنا مكنتش راضية عن أي نوع تعليم أو مدرسة حوالينا
وهنا بدأت أفكر في اللي اتعلمته، وأرسم شكل تعليم ومدرسة معينة - وطبعاً مالقيناهاش برضه
فكانت فكرة إننا نحاول نعمل ده بنفسنا
فبدأنا ندور على لو حد عمل كده قبلنا
فوصلنا لمجتمعات التعليم المنزلي اﻷجنبية، ومن بعدها كبرت الفكرة وبقينا مجتمعات تعليم منزلي عربية كمان
وفي خلال الرحلة دي، وفي كل محطة
كان لازم العجلة تفضل دايرة، والعقل يفضل نشيط
فالحمد لله حضر دورات وكورسات ومحاضرات كتير ومتنوعة بفضل الله
في مجالات التربية والتعليم والدعم النفسي وبناء الشخصية وتنمية المهارات
والقائمة تطول بفضل الله بالكورسات من منصات أجنبية وعربية
باﻹضافة لرحلة طلب العلم الشرعي
أكاديمية زاد
متعلمة في البناء المنهجي
متعلمة في مععد الفضيلة
متعلمة في برنامج أمومة واعية
وكمان شاركت في مشاريع لتنمية مهارات اﻷم والطفل، منها مركز براح للتدريب وتنمية المهارات في الهرم، اللي كان اﻷول من نوعه بفضل الله في مصر
كان أول مركز تدريب وكورسات وأنشطة موجه تحديداً للأم والطفل - بيوفر مساحة آمنة للأم تتعلم وهي معاها أطفالها في نفس المكان وهم كمان بيستفيدوا بوقتهم، والعكس هم اللي بيحضروا نشاط وهي مسترخية في مكان مريح وفيه حاجات ممكن تعملها
وكمان قدمت عدد من المنتجات المفيدة للأطفال
الحمد لله الرحلة زي ما انتي شايفة كانت ثرية وغنية ومليانة حركة ونشاط
وده ساعدني غير اكتساب العلم نفسه
إني أكتسب كتير من المهارات، واللي عندي يتطور
علشان كده بحب أشارك اللي اتعلمته والمهارات اللي اكتسبته مع اﻷمهات
ﻹن في حاجات كتير لما بنتعلمها، بإذن الله بتساعدنا كتير
وكمان بتسهل علينا المجهود وتوفر علينا وقت كتير
وهتخلينا نمشي في رحلتنا مرتاحين أكتر
عندنا ثقة أكبر في نفسنا
وكمان قادرين نلاحظ الجمال والنعم اللي ربنا أكرمنا بيها
فنستفيد بيها ونستمتع بيها
ونشكر ربنا عليها
يالا تعالي وشاركينا الرحلة ^_^